المفكر النقدي المثالي …

حريص على أن يكون واسع الاطلاع والمعرفة ولديه حب استطلاع واستفسار عن مواضيع ومواقف جديدة.

• يحلل الأفكار المختلفة بفهم موضوعي شامل وليس بفكر محدود متحيز.
• يحاول ربط ما يعرفه بالفعل بما يتعلمه حاليًا من أجل التنبؤ بمواضيع مماثلة، ويصيغ افتراضات معقولة ويؤسس أفكاره على أسس صلبة.
• يطرح أسئلة محفزة للتفكير وأخرى نقدية مثل: لماذا ذلك كذلك؟ لماذا هذا هكذا؟ ما هي النقطة الرئيسية؟ ماذا تقصد بذلك؟
• يفكر بعمق في فكرة أو مفهوم معين ويأخذ البدائل في الاعتبار.
• يُدَعِّم أفكاره بشكل حاسم بتفسيرات منطقية.
• يبتكر استراتيجيات إبداعية لتصحيح نقاط ضعفه.

بعض استراتيجيات التعليم:

– هيَّا نفكر: ساعد الطالب في اكتشاف أفضل حل ممكن للمشكلة.

2– العصف الذهني: إثارة أسئلة، مثل: حول ماذا يدور هذا الكتاب في اعتقادك؟” أو “أخبرني عن شيئين تعتقد أنك ستتعلمهما في هذا الدرس عن التاريخ العماني؟”

3- إجراء ربط: تشجيع الطلاب على إجراء ربط لِما يتعلمونه مع مواقف الحياة الواقعية.

4- المقارنة والمقابلة: على سبيل المثال: يمكن للطلاب إجراء مقارنة وتباين بين فصل الكتاب الذي يدرسونه حاليًا مع الفصل السابق أو درس علوم شيق ومثير للاهتمام مع درس سابق.

5- الأنشطة الجماعية: لكي يصبح الطلبة قادرين على حل المشكلات بشكل أفضل، ينبغي أن نعرض الطلاب لعمليات التفكير الخاصة بأقرانهم.